top of page
Search

Ruins Rubble and Renewal

Salah Al Hithni Museum, Iraq

18th – 28th November, 2022



This exhibition is part of the ongoing research project Ruins, Rubble and Renewal, led by the Iraqi-British artist and academic Hanaa Malallah, working in collaboration with local Iraqi artists at specific ancient sites inside Iraq.


This long term, interdisciplinary collaborative project seeks to address how it might be possible to have renewed engagement with ancient heritage sites, identified as Mesopotamian, for this exhibition, specifically at Ur, Babylon, Nippur, Nimrud, and the Archaeological Museum in Baghdad. The project has the specific decolonising agenda of exploring the critical question of how such artistic interventions, by local artists at these sites, can enable a renewed engagement with this ancient heritage and history. The project explores the capacity for a form of artistic research that attends to its political and social context, and to a new aesthetic where this ancient Mesopotamian heritage, known in the West as “the cradle of civilization” is reclaimed for Iraq’s current traumatic identity, and for its people’s future.


Iraqi artists: Fatimah Jawdet, Reyah Abd Al-Redah, Rozghar Mustafa, Betoul Mahdey and Mohammed Abd Al-Wasi



هذا المعرض جزء من مشروع بحثي طويل الامد. اوجد من قبل الفنانة والاكاديمية العراقية البريطانية هناء مال الله . وبالتعاون مع فنانين عراقيين داخل العراق يعيشون وبشكل خاص قرب المناطق الاثارية لوادي الرافدين, وهم : ريا عبد الرضا/ اور، فاطمة جودت/ نفر ، بتول امين/ متحف الاثار- بغداد، روزكار مصطفى/ نينوى، ومحمد عبد الوصي/ بابل . عنوان المشروع والذي هو ذاته اسم للجماعة المؤسسة والموقع الالكتروني هو : (٣ آ) (آثار ، وآنقاض، وآستئناف)

هذا المشروع الجماعي والمتعدد التخصصات هدفة قائم على التساؤل عن امكانية استكشاف رؤية جديدة على الصعيد البحثي والجمالي التي قد تتحقق من خلال اعادة معايشة بقايا الخرائب واثار وادي الرافدين واعادة استكشافها بواسطة ادوات الفن المعاصر كممكانات لايجاد هوية للمعايششين فعلا للمناطق الاثارية والمدن القائمة على التخوم.

هذاالمعرض، قائم على البحث في اربعة مواقع اثارية وهي: بابل، واور، ونفر ، ونينوى , اضافة الى بحث في متحف الاثار في بغداد. المشروع يتساءل وبشكل خاص عن كيفية نزع الرؤية الاستعمارية الكولونية عن مواقع الاثار في ميسوبوتاميا ومن خلال التساؤل المحرج والمهم وهو كيف مشروع بحثي فني وبمشاركة فنانين وباحثين عراقيين قادر على اعادة الاستكشاف وبناء علاقة مختلفة جديدة مع الاثار.

المشروع يحاول استكشاف امكانيات الادوات الفنية المستجدة والطرق والبحثية واستخدامها كادوات للمتهيد لتغير النظرة السياسية والاجتماعية لارث وادي الرافدين، وبالقابل ذلك ايضا سوف يساعد على تطوير هذه الادوات وانتاج اعمال فنية وبحوث بطرق غير مسبوقة تخص منطقة معروفة عند الغرب على انها مهد لكل الحضارات وهي مطلوبة الان من قبل العراقيين على انها هوية وارث محلي واساس للمستقبل.


76 views0 comments

Recent Posts

See All
bottom of page